Apple تعمل على توسيع القوى العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي في المملكة المتحدة وسط تخفيضات الوظائف في الصناعة
في سطور
كشف تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، عن نية الشركة تعزيز القوى العاملة لديها في مجال الذكاء الاصطناعي في المملكة المتحدة، وهو ما يختلف عن عمليات تسريح العمال الأخيرة في صناعة التكنولوجيا.
وأكد كوك خطط شركة أبل للتوظيف في مجال الذكاء الاصطناعي في المملكة المتحدة، مشددًا على الزيادة المتوقعة في الاستثمار.
أبل الرئيس التنفيذي تيم كوك كشف نية الشركة زيادة قوتها العاملة التي تركز على الذكاء الاصطناعي في المملكة المتحدة. ويتناقض هذا الإعلان مع عمليات تسريح العمال الأخيرة في قطاع التكنولوجيا، مع شركات مثل منتديات تقليل القوى العاملة.
كبار اللاعبين في مجال التكنولوجيا، بما في ذلك أمازون، مييتاااوقامت شركات مثل جوجل ومايكروسوفت بتخفيضات كبيرة في الوظائف منذ عام 2022. وانتقد تيم كوك اتجاه تسريح العمال في مجال التكنولوجيا وشدد على أهمية التوظيف، وخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي.
وعندما سئل كوك عن مشاركة أبل في الذكاء الاصطناعي وفرص العمل في المملكة المتحدة، قال: "نحن نوظف في هذا المجال، نعم، ولذا أتوقع أن يزداد [الاستثمار]".
وتتوافق هذه الخطوة مع زيادة تركيز الشركة على الذكاء الاصطناعي، وهي تقنية تتغلغل في العديد من جوانب منتجاتها، بدءًا من برامج الكشف عن السقوط وحتى الكتابة التنبؤية.
حظي استثمار شركة Apple في المواهب التقنية في المملكة المتحدة بإشادة المسؤولين وقادة الصناعة في المملكة المتحدة.
ووصفت وزيرة الثقافة ميشيل دونيلان ذلك بأنه "تصويت آخر على الثقة في قطاع التكنولوجيا المزدهر لدينا". وشدد أنتوني ووكر، نائب رئيس شركة techUK، على الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي في تعزيز فرص العمل في الشركات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي.
ومع ذلك، لا تزال هناك أسئلة حول المهارات والاحتياجات التدريبية طويلة المدى للاقتصاد القائم على الذكاء الاصطناعي. بينما تستمر استثمارات الذكاء الاصطناعي في الارتفاع، هناك مخاوف بشأن ذلك حقوق الطبع والنشر وظهرت أيضًا ملكية الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهي تقنية تولد الوسائط بناءً على المطالبات النصية. على الرغم من هذه المخاوف، تظل شركات التكنولوجيا الكبرى ملتزمة بتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث أصبحت النزاعات القانونية وقضايا حقوق النشر جزءًا من المشهد.
استثمارات أبل لتغذية الذكاء الاصطناعي المولد
أبل لديها بالفعل قضى 22.61 مليار دولار على الأبحاث هذا العام، بزيادة 3.12 مليار دولار عن العام الماضي، مع ذكر كوك تركيز الشركة على الذكاء الاصطناعي التوليدي كعامل مساهم.
أبل أيضا متقدم في معالجة اللغة من خلال إطار الذكاء الاصطناعي التوليدي "Ajax" وخدمة chatbot المعروفة داخليًا والتي يشار إليها باسم "Apple" GPT". قامت شركة التكنولوجيا العملاقة بتطوير Ajax لصياغة نماذج لغوية كبيرة، لتحويل معالجة اللغة في صناعة التكنولوجيا. وفي الوقت نفسه، "أبل GPT"هي خدمة chatbot مصممة لتعزيز تجارب المستخدم في التطبيقات المختلفة.
إخلاء المسئولية
تتماشى مع المبادئ التوجيهية لمشروع الثقةيرجى ملاحظة أن المعلومات المقدمة في هذه الصفحة ليس المقصود منها ولا ينبغي تفسيرها على أنها نصيحة قانونية أو ضريبية أو استثمارية أو مالية أو أي شكل آخر من أشكال المشورة. من المهم أن تستثمر فقط ما يمكنك تحمل خسارته وأن تطلب مشورة مالية مستقلة إذا كانت لديك أي شكوك. لمزيد من المعلومات، نقترح الرجوع إلى الشروط والأحكام بالإضافة إلى صفحات المساعدة والدعم المقدمة من جهة الإصدار أو المعلن. MetaversePost تلتزم بتقارير دقيقة وغير متحيزة، ولكن ظروف السوق عرضة للتغيير دون إشعار.
نبذة عن الكاتب
Agne هي صحفية تغطي أحدث الاتجاهات والتطورات في metaverse و AI و Web3 صناعات ل Metaverse Post. دفعها شغفها بسرد القصص إلى إجراء العديد من المقابلات مع خبراء في هذه المجالات، وتسعى دائمًا للكشف عن قصص مثيرة وجذابة. حصلت أغني على درجة البكالوريوس في الأدب ولديها خلفية واسعة في الكتابة حول مجموعة واسعة من المواضيع بما في ذلك السفر والفن والثقافة. كما تطوعت كمحررة في منظمة حقوق الحيوان، حيث ساعدت في رفع مستوى الوعي حول قضايا رعاية الحيوان. اتصل بها على [البريد الإلكتروني محمي].
المزيد من المقالاتAgne هي صحفية تغطي أحدث الاتجاهات والتطورات في metaverse و AI و Web3 صناعات ل Metaverse Post. دفعها شغفها بسرد القصص إلى إجراء العديد من المقابلات مع خبراء في هذه المجالات، وتسعى دائمًا للكشف عن قصص مثيرة وجذابة. حصلت أغني على درجة البكالوريوس في الأدب ولديها خلفية واسعة في الكتابة حول مجموعة واسعة من المواضيع بما في ذلك السفر والفن والثقافة. كما تطوعت كمحررة في منظمة حقوق الحيوان، حيث ساعدت في رفع مستوى الوعي حول قضايا رعاية الحيوان. اتصل بها على [البريد الإلكتروني محمي].